أوراق بحثيةالمركز الموريتاني للدراسات والبحوث الاستراتيجيةhttp://cmers.mr/arc/8795875872022-05-16T12:45:27ZJoomla! 1.5 - Open Source Content Managementتأثير جائجة كورونا على الاقتصاد العالمي - الجزء 12020-07-04T07:57:03Z2020-07-04T07:57:03Zhttp://cmers.mr/arc/879587587/201-adminadmincm[email protected]<p dir="RTL">
خالد ولد أحمدو</p>
<p dir="RTL">
تخلّف الأوبئة، المتعاقبة على مر التاريخ، وراءها خسائر بشرية وخرابا عمرانيا وأثرا لا يمّحي على مسار التاريخ ومصائر الأمم. ومن المسلم به أنه لا تمكن مقارنة الأوبئة القديمة التي كانت تفتك بعشرات الملايين بالأوبئة الحديثة التي مكّن التطور الصحي والتكنولوجي من الحد من فتكها؛ إلا أن هناك شيئا مشتركا وهو التداعيات الاقتصادية والاجتماعية.</p>
<p dir="RTL">
ولا يختلف وباء مرض الفيروس الجديد من عائلة كورونا (كوفيد 19) عن غيره من الأوبئة. فرغم أنه أقل فتكا، حتى من أوبئة حدثت قبل سنوات قليلة كالإيبولا والسارس وميرس، إلا أنه الأسرع انتشارا، ورغم تقدم العالم إلا أن الوباء أو الجائحة فرضت الإغلاق العام وشلّت الحركة الاقتصادية في انتظار ابتكار لقاح له. </p>
<p dir="RTL">
<a href="https://drive.google.com/file/d/1sBGz6WD_5pPpnUKMdgPqvBJ6BYpsugAG/view?usp=sharing">لقراءة الورقة كاملة، من هنا</a> </p>
<p dir="RTL">
</p><p dir="RTL">
خالد ولد أحمدو</p>
<p dir="RTL">
تخلّف الأوبئة، المتعاقبة على مر التاريخ، وراءها خسائر بشرية وخرابا عمرانيا وأثرا لا يمّحي على مسار التاريخ ومصائر الأمم. ومن المسلم به أنه لا تمكن مقارنة الأوبئة القديمة التي كانت تفتك بعشرات الملايين بالأوبئة الحديثة التي مكّن التطور الصحي والتكنولوجي من الحد من فتكها؛ إلا أن هناك شيئا مشتركا وهو التداعيات الاقتصادية والاجتماعية.</p>
<p dir="RTL">
ولا يختلف وباء مرض الفيروس الجديد من عائلة كورونا (كوفيد 19) عن غيره من الأوبئة. فرغم أنه أقل فتكا، حتى من أوبئة حدثت قبل سنوات قليلة كالإيبولا والسارس وميرس، إلا أنه الأسرع انتشارا، ورغم تقدم العالم إلا أن الوباء أو الجائحة فرضت الإغلاق العام وشلّت الحركة الاقتصادية في انتظار ابتكار لقاح له. </p>
<p dir="RTL">
<a href="https://drive.google.com/file/d/1sBGz6WD_5pPpnUKMdgPqvBJ6BYpsugAG/view?usp=sharing">لقراءة الورقة كاملة، من هنا</a> </p>
<p dir="RTL">
</p>تأثيرات كوفيد - 19 على الاقتصاد الموريتاني2020-06-15T13:50:40Z2020-06-15T13:50:40Zhttp://cmers.mr/arc/879587587/198-adminadmincm[email protected]<p dir="RTL" style="text-align: left;">
<span style="font-size:16px;">د. عبدوتي عالي</span></p>
<p dir="RTL" style="text-align: left;">
<span style="font-size:16px;">محمد ودادي</span></p>
<p dir="RTL" style="text-align: left;">
</p>
<p dir="RTL">
جاء فيروس كورونا المسبب لجائحة كوفيد-19 ليصب الزيت على النار المشتعلة في منظومة دولية انتهت مدة صلاحيتها منذ مدة، بين قطب كان مهيمنا (أمريكا) وأقطاب قوية لم تعد تقبل قيادة أمريكا للعالم، بدأت مظاهر هذا الصراع تتفاقم تحت عناوين مختلفة، الصراع على مرجعية الدولار، الصراع على الملكية الفكرية، الصراع على من يدير الإنترنت، الصراع على الهيمنة على الأمم المتحدة، الصراع على مناطق النفوذ في العالم...، بل وبدأت نذر صراع عسكري في الأفق بين أمريكا والصين، لينتقل العالم من حالة النظام المستقر إلى اللانظام، في وقت يتشابك فيه العالم بفعل عولمة الاقتصاد مما يعقد الوضع.</p>
<p dir="RTL">
ورغم أن تاريخ الأوبئة يكشف عن تأثيرها الصحي العادي والمحدود زمنيا، إلا أن التاريخ لا يمكنه أن يفيدنا بشيء في تأثيراتها الاقتصادية في عالم لا يمكن فيه بحال تطبيق "التباعد الاقتصادي"، فالانقطاع في وتيرة الإنتاج لم يعد يؤثر على المنتِج ولا على بلده فحسب بل أصبح تأثيره وبائيا وعلى امتداد العالم. وتراجع النمو في بلد ما أصبح يجر بذيله على بقية الأمم، فخطوط الإنتاج تتوزع عناصرها ومكوناتها بين قارات العالم الخمس، والصناعات التركيبية هي سمة هذا العصر وكل مكون منها يصنع في بلد أو قارة مختلفة.</p>
<p dir="RTL" style="text-align: left;">
<span style="font-size:16px;">د. عبدوتي عالي</span></p>
<p dir="RTL" style="text-align: left;">
<span style="font-size:16px;">محمد ودادي</span></p>
<p dir="RTL" style="text-align: left;">
</p>
<p dir="RTL">
جاء فيروس كورونا المسبب لجائحة كوفيد-19 ليصب الزيت على النار المشتعلة في منظومة دولية انتهت مدة صلاحيتها منذ مدة، بين قطب كان مهيمنا (أمريكا) وأقطاب قوية لم تعد تقبل قيادة أمريكا للعالم، بدأت مظاهر هذا الصراع تتفاقم تحت عناوين مختلفة، الصراع على مرجعية الدولار، الصراع على الملكية الفكرية، الصراع على من يدير الإنترنت، الصراع على الهيمنة على الأمم المتحدة، الصراع على مناطق النفوذ في العالم...، بل وبدأت نذر صراع عسكري في الأفق بين أمريكا والصين، لينتقل العالم من حالة النظام المستقر إلى اللانظام، في وقت يتشابك فيه العالم بفعل عولمة الاقتصاد مما يعقد الوضع.</p>
<p dir="RTL">
ورغم أن تاريخ الأوبئة يكشف عن تأثيرها الصحي العادي والمحدود زمنيا، إلا أن التاريخ لا يمكنه أن يفيدنا بشيء في تأثيراتها الاقتصادية في عالم لا يمكن فيه بحال تطبيق "التباعد الاقتصادي"، فالانقطاع في وتيرة الإنتاج لم يعد يؤثر على المنتِج ولا على بلده فحسب بل أصبح تأثيره وبائيا وعلى امتداد العالم. وتراجع النمو في بلد ما أصبح يجر بذيله على بقية الأمم، فخطوط الإنتاج تتوزع عناصرها ومكوناتها بين قارات العالم الخمس، والصناعات التركيبية هي سمة هذا العصر وكل مكون منها يصنع في بلد أو قارة مختلفة.</p>
المشهد الإعلامي في موريتانيا بين حوافز التحرير و كوابح التأثير2017-10-17T16:39:24Z2017-10-17T16:39:24Zhttp://cmers.mr/arc/879587587/179-2017-10-17-17-53-17admincm[email protected]<p dir="RTL">
<img alt="الصورة من موقع السلطة العليا للصحافة في موريتانيا" src="http://cmers.mr/arc/images/images/entete.png" style="width: 510px; height: 200px; float: left;" />شهدت الترسانة القانونية الإعلامية بموريتانيا تطورا مهما خلال السنوات الماضية؛ من أبرزه قانون حرية الصحافة 0017-2006 وقانون تحرير الفضاء السمعي البصري 045-2010، علاوة على القانون المنشئ للسلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية (الهابا)، إلا أن التطبيقات الفعلية لمجمل تلك القوانين، لاتزال محدودة، ومع ذلك حافظ المشهد الإعلامي الموريتاني خلال الفترة المدروسة (2015-2016) على حيوية لا بأس بها وعلى هامش واسع من الحرية الإعلامية يصل في بعض درجاته إلى غياب التدخل التنظيمي المطلوب من قبل الحكومة، وتصاحبه في بعض الأحيان تضييقات غير مبررة على الصحافة تصل حد الاستدعاء أمام القضاء.</p>
<p dir="RTL">
<img alt="الصورة من موقع السلطة العليا للصحافة في موريتانيا" src="http://cmers.mr/arc/images/images/entete.png" style="width: 510px; height: 200px; float: left;" />شهدت الترسانة القانونية الإعلامية بموريتانيا تطورا مهما خلال السنوات الماضية؛ من أبرزه قانون حرية الصحافة 0017-2006 وقانون تحرير الفضاء السمعي البصري 045-2010، علاوة على القانون المنشئ للسلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية (الهابا)، إلا أن التطبيقات الفعلية لمجمل تلك القوانين، لاتزال محدودة، ومع ذلك حافظ المشهد الإعلامي الموريتاني خلال الفترة المدروسة (2015-2016) على حيوية لا بأس بها وعلى هامش واسع من الحرية الإعلامية يصل في بعض درجاته إلى غياب التدخل التنظيمي المطلوب من قبل الحكومة، وتصاحبه في بعض الأحيان تضييقات غير مبررة على الصحافة تصل حد الاستدعاء أمام القضاء.</p>
نتائج "الحوار الوطني".. تعديلات مهمة بدون وفاق2016-10-06T15:28:39Z2016-10-06T15:28:39Zhttp://cmers.mr/arc/879587587/172--q-q-admincm[email protected]<p style="text-align: justify;">
<img alt="alt" src="http://cmers.mr/arc/images/images/1_1085318_1_65.jpg" style="height: 280px; width: 352px;" />في ظل الحوار السياسي الذي يجري حاليا بين الأغلبية وجزء من المعارضة وبمشاركة من جزء من المجتمع المدني، تعود للواجهة قضية التعديلات التي تحتاجها المنظومة القانونية الحاكمة لشؤون السياسة والإدارة في البلد. والتي تتعدد فيها رؤى القوى السياسية والاجتماعية. </p>
<p style="text-align: justify;">
</p>
<p style="text-align: justify;">
ويأتي هذا الحوار بعد خمس سنوات من الحوار الذي انطلق في سبتمبر 2011 وتوصل لجملة من التعديلات الكبيرة على الدستور والقوانين المنظمة للشأن السياسي والمنظومة الإدارية المتصلة به، أقرت في مؤتمر برلماني انعقد خلال شهري يناير و فبراير 2012.</p>
<p style="text-align: justify;">
<img alt="alt" src="http://cmers.mr/arc/images/images/1_1085318_1_65.jpg" style="height: 280px; width: 352px;" />في ظل الحوار السياسي الذي يجري حاليا بين الأغلبية وجزء من المعارضة وبمشاركة من جزء من المجتمع المدني، تعود للواجهة قضية التعديلات التي تحتاجها المنظومة القانونية الحاكمة لشؤون السياسة والإدارة في البلد. والتي تتعدد فيها رؤى القوى السياسية والاجتماعية. </p>
<p style="text-align: justify;">
</p>
<p style="text-align: justify;">
ويأتي هذا الحوار بعد خمس سنوات من الحوار الذي انطلق في سبتمبر 2011 وتوصل لجملة من التعديلات الكبيرة على الدستور والقوانين المنظمة للشأن السياسي والمنظومة الإدارية المتصلة به، أقرت في مؤتمر برلماني انعقد خلال شهري يناير و فبراير 2012.</p>
إدارة سياسة الهجرة في الجمهورية الإسلامية الموريتانية/دكتور مساهل عبد الرحمن*2016-04-03T17:43:16Z2016-04-03T17:43:16Zhttp://cmers.mr/arc/879587587/158-2016-04-03-17-47-57admincm[email protected]<p align="center" dir="RTL">
<img alt="د. مساهل عبد الرحمان/ أستاذ محاضر بمعهد العلوم الاقتصادية - المركز الجامعي بالبيض - الجزائر" src="http://cmers.mr/arc/images/images/11140037_925951014141640_6454594792232995029_n(3).jpg" style="width: 160px; height: 160px; float: left;" /></p>
<p dir="RTL">
الملخص</p>
<p dir="RTL">
تعتبر موريتانيا من ضمن دول القارة الإفريقية التي تعاني بحدة من مشاكل الهجرة، لحساسية موقعها الجغرافي، و هشاشة الأوضاع الأمنية والاجتماعية والاقتصادية فيها.كما أنها ليست دولة مرسلة فقط للمهاجرين، وإنما هي دولة عبور واستقبال، وهذه الوضعية ربما تكون خاصية موريتانية من بين أغلبية دول القارة الأفريقية الأخرى .</p>
<p dir="RTL">
والملاحظ أن الحكومة الموريتانية تعمل جاهدة من أجل تبني وإنجاح سياسة موحدة وفعالة فيما يخص ملفات الهجرة، لكن ذلك ليس بالأمر الهين. والسبب راجع طبعا لعدة عوامل اقتصادية وديموغرافية واجتماعية وسياسية عديدة. ورغم ذلك فموريتانيا سنت العديد من القوانين والمراسيم المنظمة للهجرة الداخلة والخارجة من أراضيها، وتبنت العديد من البرامج الرسمية بل وشجعت البرامج غير الحكومية في إطار الجهود الأممية والبرامج الإنمائية. والأكثر من ذلك أنها صادقت على العديد من الاتفاقيات الثنائية ومتعددة الأطراف. وأنشأت وزارة منتدبة خاصة بالموريتانيين في المهجر، وذلك سابقة جديدة في المنظومة الوزارية الموريتانية. والأمل معقود من طرف السلطات على إنجاح الجهود المبذولة حاليا ومستقبلا، رغم أن الطريق ليس مفروشا دائما بالورود <span dir="LTR">!!!</span></p>
<p align="center" dir="RTL">
<img alt="د. مساهل عبد الرحمان/ أستاذ محاضر بمعهد العلوم الاقتصادية - المركز الجامعي بالبيض - الجزائر" src="http://cmers.mr/arc/images/images/11140037_925951014141640_6454594792232995029_n(3).jpg" style="width: 160px; height: 160px; float: left;" /></p>
<p dir="RTL">
الملخص</p>
<p dir="RTL">
تعتبر موريتانيا من ضمن دول القارة الإفريقية التي تعاني بحدة من مشاكل الهجرة، لحساسية موقعها الجغرافي، و هشاشة الأوضاع الأمنية والاجتماعية والاقتصادية فيها.كما أنها ليست دولة مرسلة فقط للمهاجرين، وإنما هي دولة عبور واستقبال، وهذه الوضعية ربما تكون خاصية موريتانية من بين أغلبية دول القارة الأفريقية الأخرى .</p>
<p dir="RTL">
والملاحظ أن الحكومة الموريتانية تعمل جاهدة من أجل تبني وإنجاح سياسة موحدة وفعالة فيما يخص ملفات الهجرة، لكن ذلك ليس بالأمر الهين. والسبب راجع طبعا لعدة عوامل اقتصادية وديموغرافية واجتماعية وسياسية عديدة. ورغم ذلك فموريتانيا سنت العديد من القوانين والمراسيم المنظمة للهجرة الداخلة والخارجة من أراضيها، وتبنت العديد من البرامج الرسمية بل وشجعت البرامج غير الحكومية في إطار الجهود الأممية والبرامج الإنمائية. والأكثر من ذلك أنها صادقت على العديد من الاتفاقيات الثنائية ومتعددة الأطراف. وأنشأت وزارة منتدبة خاصة بالموريتانيين في المهجر، وذلك سابقة جديدة في المنظومة الوزارية الموريتانية. والأمل معقود من طرف السلطات على إنجاح الجهود المبذولة حاليا ومستقبلا، رغم أن الطريق ليس مفروشا دائما بالورود <span dir="LTR">!!!</span></p>
موريتانيا – الهوية القلقة : رؤية استراتيجية لمستقبل التعايش2015-08-13T11:35:38Z2015-08-13T11:35:38Zhttp://cmers.mr/arc/879587587/148-2015-08-13-11-51-07admincm[email protected]<p dir="RTL">
<strong><img alt="د.البكاي ولد عبد المالك (يمين الصورة)" src="http://cmers.mr/arc/images/images/20150808_174437 (1).jpg" style="width: 400px; height: 300px; float: left;" /></strong></p>
<p dir="RTL">
<span style="color:#ff0000;"><strong>"موريتانيا – الهوية القلقة : رؤية استراتيجية لمستقبل التعايش"</strong></span></p>
<p dir="RTL">
ورقة بحثية قدمها الدكتور البكاي ولد عبد المالك للمشاركة بها في ندوة مناقشة كتاب <span style="font-size:16px;"><span style="font-family: arial; line-height: 36px;">"اللغة العربية و الهوية في موريتانيا "</span> </span>التي نظمها المركز يوم السبت 8-8-2015 بفندق إيمان بالعاصة انواكشوط.</p>
<p dir="RTL">
</p>
<p dir="RTL">
في ظل اشتداد المشاكلة الميتافيزيقية للكوكب وتأثير العولمة الثقافية خاصة وما نجم عنه من تفتيت لوحدة الدولة القومية ودك "حصونها" ثقافيا بالقضاء على الثقافة الأصلية أو المهيمنة وإفساح المجال للثقافات الفرعية ، وفي ظل تفجر الدعاوى المطالبة بالانفصال وإعادة موضعة الجماعات ضمن حدود جديدة تتنكر للتاريخ ولا تعترف بالجغرافيا ، تبدو الحاجة ماسة أكثر من أي وقت مضى لإعادة التفكير في مفهوم الهوية ومراجعة موقفنا من ذاتنا ومن الآخر من حولنا في ضوء المعطيات الجديدة والخريطة الجديدة للعالم التي باتت تتشكل في كل لحظة لكي نحافظ على كياننا من الزوال وأن نساهم في ذات الوقت في صناعة التغيير الذي يناسبنا من موقع الفعل لا من موقع رد الفعل . فهل نحن قادرون على صناعة التغيير الذي يناسبنا ؟</p>
<p dir="RTL">
</p>
<p dir="RTL">
<strong><img alt="د.البكاي ولد عبد المالك (يمين الصورة)" src="http://cmers.mr/arc/images/images/20150808_174437 (1).jpg" style="width: 400px; height: 300px; float: left;" /></strong></p>
<p dir="RTL">
<span style="color:#ff0000;"><strong>"موريتانيا – الهوية القلقة : رؤية استراتيجية لمستقبل التعايش"</strong></span></p>
<p dir="RTL">
ورقة بحثية قدمها الدكتور البكاي ولد عبد المالك للمشاركة بها في ندوة مناقشة كتاب <span style="font-size:16px;"><span style="font-family: arial; line-height: 36px;">"اللغة العربية و الهوية في موريتانيا "</span> </span>التي نظمها المركز يوم السبت 8-8-2015 بفندق إيمان بالعاصة انواكشوط.</p>
<p dir="RTL">
</p>
<p dir="RTL">
في ظل اشتداد المشاكلة الميتافيزيقية للكوكب وتأثير العولمة الثقافية خاصة وما نجم عنه من تفتيت لوحدة الدولة القومية ودك "حصونها" ثقافيا بالقضاء على الثقافة الأصلية أو المهيمنة وإفساح المجال للثقافات الفرعية ، وفي ظل تفجر الدعاوى المطالبة بالانفصال وإعادة موضعة الجماعات ضمن حدود جديدة تتنكر للتاريخ ولا تعترف بالجغرافيا ، تبدو الحاجة ماسة أكثر من أي وقت مضى لإعادة التفكير في مفهوم الهوية ومراجعة موقفنا من ذاتنا ومن الآخر من حولنا في ضوء المعطيات الجديدة والخريطة الجديدة للعالم التي باتت تتشكل في كل لحظة لكي نحافظ على كياننا من الزوال وأن نساهم في ذات الوقت في صناعة التغيير الذي يناسبنا من موقع الفعل لا من موقع رد الفعل . فهل نحن قادرون على صناعة التغيير الذي يناسبنا ؟</p>
<p dir="RTL">
</p>
التعاون الاقتصادي بين موريتانيا والصين: الواقع والتحديات/ صبحي ودادي2014-10-27T11:14:10Z2014-10-27T11:14:10Zhttp://cmers.mr/arc/879587587/133-2014-10-27-11-19-26admincm[email protected]<p dir="RTL" style="text-align: justify;">
شهدت العلاقات الصينية- الإفريقية في العقد الأخيرقفزة كبيرة، يُغذيها الانفتاح المتزايد للصين، المصحوبِ بدعم تنموي واجتماعي سخي للقارة السمراء، كما يُغذيها من جهة أخرى تطلع الجانب الإفريقي للبحث عن شراكة مربحة- مربحة، تُنهي ثقافة التعامل الاقتصادي القائمة على أسس احتكارية مشحونة في الغالب بنفَس من رواسب وتراكمات الحقب الاستعمارية.</p>
<p dir="RTL" style="text-align: justify;">
شهدت العلاقات الصينية- الإفريقية في العقد الأخيرقفزة كبيرة، يُغذيها الانفتاح المتزايد للصين، المصحوبِ بدعم تنموي واجتماعي سخي للقارة السمراء، كما يُغذيها من جهة أخرى تطلع الجانب الإفريقي للبحث عن شراكة مربحة- مربحة، تُنهي ثقافة التعامل الاقتصادي القائمة على أسس احتكارية مشحونة في الغالب بنفَس من رواسب وتراكمات الحقب الاستعمارية.</p>
ظاهرة التقري العشوائي بولاية لعصابه الموريتانية:حالة مقاطعة كيفه2013-10-02T16:11:34Z2013-10-02T16:11:34Zhttp://cmers.mr/arc/879587587/116-2013-10-02-16-21-14admincm[email protected]<p style="text-align: justify;">
شهد المجال الموريتاني تحولات عميقة منذ نهاية الستينات من القرن الماضي طبعت البنيات الاجتماعية والاقتصادية و المجالية، ولازالت أثارها عالقة إلى وقتنا الحاضر، كانت نتائج لعوامل مختلفة أهمها الاستعمار الأجنبي، وتأثير الجفاف ودخول المجال مصاف التمدين، بالإضافة إلى السياسة القطاعية التي اتبعتها الدولة بعد الاستقلال، حيث اعتمدت على قطاعي مناجم الحديد والصيد البحري، وأهملت القطاع الريفي رغم الأهمية التي كان يمثلها في تلك الفترة.</p>
<p style="text-align: justify;">
شهد المجال الموريتاني تحولات عميقة منذ نهاية الستينات من القرن الماضي طبعت البنيات الاجتماعية والاقتصادية و المجالية، ولازالت أثارها عالقة إلى وقتنا الحاضر، كانت نتائج لعوامل مختلفة أهمها الاستعمار الأجنبي، وتأثير الجفاف ودخول المجال مصاف التمدين، بالإضافة إلى السياسة القطاعية التي اتبعتها الدولة بعد الاستقلال، حيث اعتمدت على قطاعي مناجم الحديد والصيد البحري، وأهملت القطاع الريفي رغم الأهمية التي كان يمثلها في تلك الفترة.</p>
الآثار التضخمية للتجارة الخارجية على الأسعار في موريتانيا (2003-2012) 2013-09-22T11:55:22Z2013-09-22T11:55:22Zhttp://cmers.mr/arc/879587587/112--2003-2012-admincm[email protected]<p style="text-align: justify;">
تنتهج موريتانيا منذ <span dir="LTR">22</span> ابريل من العام 1991 النظام الليبرالي بشكل رسمي، بموجب القانون رقم 09-91، ومن المعروف أن "الليبرالية الاقتصادية" تقوم بشكل أساسي على نظام السوق المفتوحة (تحرير الأسعار وحرية المنافسة)، ونتيجة لندرة المنتجات المحلية وخاصة الضرورية فإن البلد يستورد أغلب حاجياته من الخارج، فموريتانيا بطبيعته بلد صغير نام محدود الموارد لذا عليه تلبية حاجاته الأساسية التي يحتاجها في مختلف أوجه النشاط الاقتصادي عن طريق استيرادها من الخارج،</p>
<p style="text-align: justify;">
تنتهج موريتانيا منذ <span dir="LTR">22</span> ابريل من العام 1991 النظام الليبرالي بشكل رسمي، بموجب القانون رقم 09-91، ومن المعروف أن "الليبرالية الاقتصادية" تقوم بشكل أساسي على نظام السوق المفتوحة (تحرير الأسعار وحرية المنافسة)، ونتيجة لندرة المنتجات المحلية وخاصة الضرورية فإن البلد يستورد أغلب حاجياته من الخارج، فموريتانيا بطبيعته بلد صغير نام محدود الموارد لذا عليه تلبية حاجاته الأساسية التي يحتاجها في مختلف أوجه النشاط الاقتصادي عن طريق استيرادها من الخارج،</p>
مستقبل الحراك السياسي في موريتانيا/ د. محمد محمود ولد الصديق2013-04-23T11:20:46Z2013-04-23T11:20:46Zhttp://cmers.mr/arc/879587587/91-2154admincm[email protected]<p dir="RTL" style="text-align: justify;">
<span style="color:#000080;">(<span dir="RTL">ورقة مقدمة للملتقى العلمي المغاربي الثاني تحت عنوان: أي واقع للمغرب العربي في ظل الثورات العربية، والمنعقد بتونس بتاريخ 21/22 نوفمبر 2012.</span>)</span></p>
<p dir="RTL" style="text-align: justify;">
حمَلَت النجاحات المتوالية للثورات العربية الراهنة الأمل للشعوب العربية بالتحرر من قيود الاستبداد والتخلف والتبعية.. وقد تعزز هذا الأمل بالنتيجة التي آلت إليها هذه الثورات وما انبثق عنها من انتخابات أفرزت مجالس تأسيسية لكتابة "عقدها الاجتماعي" بصورة ديمقراطية لأول مرة في تاريخها.</p>
<p dir="RTL" style="text-align: justify;">
<span style="color:#000080;">(<span dir="RTL">ورقة مقدمة للملتقى العلمي المغاربي الثاني تحت عنوان: أي واقع للمغرب العربي في ظل الثورات العربية، والمنعقد بتونس بتاريخ 21/22 نوفمبر 2012.</span>)</span></p>
<p dir="RTL" style="text-align: justify;">
حمَلَت النجاحات المتوالية للثورات العربية الراهنة الأمل للشعوب العربية بالتحرر من قيود الاستبداد والتخلف والتبعية.. وقد تعزز هذا الأمل بالنتيجة التي آلت إليها هذه الثورات وما انبثق عنها من انتخابات أفرزت مجالس تأسيسية لكتابة "عقدها الاجتماعي" بصورة ديمقراطية لأول مرة في تاريخها.</p>